الترمسانى
عزيزي الزائر! مرحباً بك معنا

لمشاهده الموضوع قم بتسجيل الدخول اذا لم تكن لديك عضويه بامكانك التسجيل في المنتدى بالضغط هنا التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الترمسانى
عزيزي الزائر! مرحباً بك معنا

لمشاهده الموضوع قم بتسجيل الدخول اذا لم تكن لديك عضويه بامكانك التسجيل في المنتدى بالضغط هنا التسجيل
الترمسانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» قرصنة صهيونية على اسطول تاحرية وعشرات الشهداء والجرحى
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالخميس يونيو 03, 2010 9:51 pm من طرف هو فى ايه

» Fleet freedom and piracy Israeli occupier of a convoy
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالخميس يونيو 03, 2010 9:49 pm من طرف هو فى ايه

» Realities of the Israeli occupier and his attack on the fleet of freedom, which went on to break the siege حقائق المحتل الاسرائيلى وهجومه على اسطول الحريه الذى ذهب لكسر الحصار
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالخميس يونيو 03, 2010 9:39 pm من طرف هو فى ايه

» اسطول الحريه وفك الحصار
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالخميس يونيو 03, 2010 9:29 pm من طرف هو فى ايه

» لعبة اعرف خيالك هيروح لفين
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالإثنين فبراير 15, 2010 7:10 am من طرف هو فى ايه

» من تختار فى انتخابات القادمع للرئاسه
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالجمعة يناير 29, 2010 2:01 pm من طرف عاشقة مصر

» الجدار الفولاذى المزعوم بين الحقيقة والخيال
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالثلاثاء يناير 19, 2010 7:36 am من طرف هو فى ايه

» سؤال والاجابه على عزة والأنفاق رؤيه مصريه
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالثلاثاء يناير 19, 2010 7:24 am من طرف هو فى ايه

» حقائق عن الحرب على غزه
قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Emptyالأحد يناير 17, 2010 9:36 pm من طرف عاشقة مصر

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
brothersoft.com

قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟

اذهب الى الأسفل

قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟ Empty قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها؟

مُساهمة من طرف عاشقة مصر الأحد ديسمبر 06, 2009 10:00 pm

بعد السلام ...



شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة

‏صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد

‏اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي

‏الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام
‏وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك المحرمات ..دور اللهو..

‏السينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو

‏حبيبته كما كان يسميها



‏يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان

‏والنفس والهوى غلبوا عليه



‏كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت

‏ترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي

‏دور السينما عشرة عمر كما يقال



‏لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج



‏تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد

‏أن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب...



‏هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ...قرر

‏ونفذ



‏خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه

‏عن الإقتراب منها والعيش معها



‏كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان

‏يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره



‏وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو

‏يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة



‏استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!!



‏في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت

‏المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي

‏للسيارة الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس

‏ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول

‏ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن

‏أجلسها بالكرسي الأمامي بجو اره



‏وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما



‏بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى ..

‏وبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته

‏في حزنها



‏سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته

‏غلبه شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته

‏لهذه المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع

‏كل ذلك في ثوان معدودة



‏مد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه داعي

‏الإيمان ... فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه

‏إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة سريعة

‏جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..



‏فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة

‏إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر



‏أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور

‏فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات

‏السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..



‏عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن

‏انه لن يعود الى عشيقته



‏أسم العشيقه هو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

سيجارة المالبورو...

عاشقة مصر
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 27/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى